يمكن للأطفال تشكيل العجينة بأشكال ورسومات وتصاميم، مما يُحسّن قبضتهم ويشجع إبداعهم. كما أنها نشاط رائع لتخفيف التوتر لدى الأطفال الصغار.
مالك حقوق الطبع والنشر لشركة داليان ويست شور للتكنولوجيا المحدودة
عند العمل على مهام تتطلب مهارات حركية دقيقة، قسّمها إلى خطوات أصغر وأسهل في التنفيذ.
تقوية التنسيق البصري الحركي : الكثير من الألعاب تساعد على استخدام أكثر من حاسة فى نفس الوقت وخاصة حاستي النظر واللمس الذي يعد الأساس لتعلّم القراءة والكتابة لاحقًا.
صب ألوان مختلفة من طلاء الأصابع غير السام على الورق أو الصينية.
لا تنسَ أن تُبقيها مُمتعة، فأفضل طريقة لتعزيز نموه هي اللعب المُمتع والهادف!
يُعد استخدام لوح تعليمي وأوتاد طريقة بسيطة لتقوية عضلات الأصابع وتحسين التنسيق بين اليد والعين. يتطلب هذا المهارات الحركية الدقيقة للأطفال النشاط من الأطفال إدخال الأوتاد في ثقوب اللوح، مما يُحسّن دقتهم ومهاراتهم الحركية الدقيقة.
وفّر لطفلك سطحًا لرش السائل عليه (على سبيل المثال، رصيف، أو قطعة من الورق، أو سطح خارجي).
وفّر لطفلك الكماشة والملقط والأشياء الصغيرة مثل الكرات الصوفية أو الأزرار.
شجعهم على فرز الأزرار في حاويات منفصلة بناءً على سماتها.
تُمكّن البستنة أطفال ما قبل المدرسة من ممارسة المهارات الحركية الدقيقة والتواصل مع الطبيعة. تتطلب أعمال الحفر والغرس والري عضلات يد صغيرة، مما يُساعد الأطفال على تطوير البراعة والقوة.
يتطلب حل الألغاز تنسيقًا بين اليد والعين، ووعيًا مكانيًا، وحلًا للمشكلات، مع إشراكهم في نشاط ممتع وهادئ.
كل هذه الأنشطة تدعم نمو تطور الإدراك البصري لدى الطفل وتُسهّل ايضًا تعلّم المهارات الأكاديمية لاحقًا.
أدوات التحريك (على سبيل المثال، الملاعق، أو الخفاقات، أو الملاعق الصغيرة)